Introduction to cognitive sciences linguistic and literature two cognitive subjects

Main Article Content

Bachir Ibrir

Abstract

This research deals with the cognitive sciences in terms of their
origin, growing up and importance; instead of their relationship with the
combination of disciplines and concepts, such as: linguistics and literature
as distinct subjects of knowledge, the barriers between them have collapsed.
The search for meaning contributed to the development of linguistic
and literary research in its various schools including: the transition from
structural significance to cognitive significance, concept of embodied
conceptual structure, conceptual metaphor, representation of encyclopedic
meaning, mental spaces, and cognitive narratives with their relation to
knowledge science in general and linguistics knowledge science in general
and linguistics knowledge and literature in particular.

Article Details

How to Cite
Ibrir, B. (2018). Introduction to cognitive sciences linguistic and literature two cognitive subjects. AL-Lisaniyyat, 24(2), 10-58. https://doi.org/10.61850/allj.v24i2.114
Section
Articles

References

ينظـر للمزيـد مـن المعلومات: حسـان الباهـي، الـذكاء الاصطناعي وتحديـات مجتمـع المعرفة ،دار أفريقيــا الـشـرق، الــدار البيضــاء، المغرب،2012،ص36-36والأزهــر الزنــاد: نظريــات لســانية عرفنيــة، منشــورات الاختلاف والــدار العربيــة للعلــوم، ط1،2010، ص13. وينظــر أيضــا: محمــد غاليــم، اللســانيات والأدب مبحثــان معرفيــان، مجلــة البالغــة والنقــد الأدبي، عــدد3 ،2015، ص179.
جــورج لايكــوف: ولــد ســنة 1941 بالولايات المتحددة الأمريكية، أســتاذ اللســانيات المعرفية بجامعـة كاليفورنيـا (بـركيل) منـذ 1972. عـرف بأطروحتـه عـن الاستعارة التصوريـة؛ فقـد اعتبرها مـن الآليات المركزية في الفكـر البشـري. دافـع عـن أطروحـات تشو مسكي في البدايـة ثـم ثـار ضدهـا بعـد ذلـك وانتقدهـا بسـبب عـدم اهتـام تشومسـكي بالآليات الدلالية وعـدم إعطائهما ما تسـتحقه مـن قيمـة في نظريـة النحـو التوليـدي. طبـق لايكـوف أطروحاتـه عـن الاستعارة في مجـال السياسـة، واشـتهر بأطروحتـه عـن الذهـن المتجسد القائلـة بـأن الفكـر ناتـج عـن الأدمغة والأجساد. ويسـتند إلى بعـض افتراضات الأنثروبولوجيا الثقافيـة، وأطروحـات المذهب البنـائي التفاعـلي. مـن مؤلفاتـه- الاستعارات التي نحيا بها سنة 1980 مع جونسون ، النساء والنار، والأشياء الخطيرة: ما تكشفه المقولات عن الذهن (1987).
- مـن أيـن أتـت الرياضيـات ، كيـف حمـل الذهـن المتجسد الرياضـات إلى الوجـود سنة 2000 (بالإشتراك مـع رافاييـل نونيـر) النظريـة المعاصرة للاستعارة. ينظـر:
Kutubpdf,http://www.kutubpdf.cdfe.info.
الأزهر الزناد، نظريات لسانية عرفنية، ص 15
ينظر: عبد الكريم غريب، المنهل التربوي، منشورات عامل التربية، المغرب، ط1،2006،ص844.
عنوان فرعي لكتاب حسان بوركيلي، المعجم الذهني/ بحث في آليات النفاذ النفسية والمعرفية، منشورات الزمن، سلسلة شرفات، 66، سلا، المغرب ، 2015 .
ينظر: المرجع نفسه ، ص7.
ينظر: حسان الباهي، الذكاء الإصطناعي وتحديات مجتمع المعرفة، حنكة الآلة أمام حكمة العقل، إفريقيا الشرق، المغرب، 2012، ص34-35.
المرجع نفسه، ص40.
محي الدين محسب، الإدراكيات-أبعاد ابستيمولوجية وجهات تطبيقية، كنوز المعرفة،عمان، الأردن، ط1،2017،ص23-24.
المرجع نفسه ، ص24.مع الملاحظة أن محي الدين محسب يستعمل العلمالإدراكي.
المرجع نفسه، ص240.
المرجع نفسه، ص24.
ينظر: حسان الباهي ، الذكاء الإصطناعي وتحديات مجتمع المعرفة، ص39.
تتلمذ على يد تشومسكي وغيره من كبار علماء اللسان، درس علم النفس والفلسفة والموسيقى، ولد في 23-01-1945، يدرس حاليا في جامعة توفتس بأمريكا ، يدير مع "دانيال دينات" معهد العلوم المعرفية. عرف باختصاصه في علم الدلالة، ويعد رائدا لعلم الدلالة التصوري.ينظر للمزيد: عبد الرزاق بنور، ترجمته لكتاب جاكندوف، علم الدلالة، ويعد رائدا لعلم الدلالة التصوري. ينظر للمزيد: عبد الرزاق بنور، ترجمته لكتاب جاكندوف، علم الدلالة والعرفانية، المركز الوطني للترجمة بتونس، 2010،ص5.
جاكندوف، علم الدلالة والعرفانية، ترجمة: عبد الرزاق بنور،ص14.
المرجع نفسه، ص14-15
ينظر: محمد غاليم اللغة والأجناس الأدبية في السياق المعرفي، ضمن المؤتمر الدولي الثاني عشر للنقد ، إربد الأردن ، 2008، المجلد 2، ص509.
ينظر: محي الدين محسب، الإدراكيات، المقالة الأولى: إطلالة تاريخية ابستمولوجية، بدءا من الصفحة9.
ينظر: مقدمته لكتاب عبد الجبار بن غربية، مدخل إلى النحو العرفاني، مسكلياني للنشر، كلية الآداب والفنون والإنسانيات، تونس، ط1، 2010،ص8-9
جاكندوف، علم الدلالة والعرفانية،ص23-24.
ينظر: ميها يو أنطوفيتش، مكانة علم الدلالة العرفاني في العلوم العرفانية المعاصرة، ترجمة: حليمة بو الريش، مجلة فصول، عدد100، خاص بالإدراكيات، الهيئة المصرية العامة للكتاب، المجلد 25/4 ، مصر 2017، ص97.
ينظر: محمد الوحيدي ، اللغة والمعرفة: قضايا البحث البيمعرفي" مقاربة أولية لنموذج العلاقة بين اللسانيات وعلم المعرفة "مجلة فصول، عدد100،ص 323-324.
ينظر:جميل حمداوي، نظريات التقد الأدبي في مرحلة ما بعد الحداثة ، مكتبة سلمى الثقافية، الرباط، المغرب، 2015، ص109 وما بعدها.
محمد الوحيدي، اللغة والمعرفة: قضايا البحث البيمعرفي..، فصول، عدد100، ص234-325.
فيفان إيفانز وميلاني جرين ، ما هو علم الدلالة الإدراكي، ترجمة: أحمد الشيمي، مجلة فصول، عدد100، 2017، ص79.
ليونار تالمي: أستاذ الللسانيات والفلسفة في جامعة بوفالو نيويورك، مدير مركز العلوم المعرفية، ينظر: فيفان إفانز جرين : طبيعة اللسانيات الإدراكية، ترجمة: عبده العزيزي، فصول ، ص59.
ينظر حسان بوركيلي، المعجم الذهني: بحث في آليات النفاذ النفسية والمعرفية، ص6.
ينظر: عبد الجبار بن غريبة، مدخل إلى النحو العرفاني، ص18-19.
المرجع السابق، ص14-15
المرجع نفسه، ص16-17.
ينظر: محمد الوحيدي، اللغة والمعرفة، عدد100، ص327.
ينظر: المرجع السابق،ص329-330.
ينظر: حسان بوكيلي، المعجم الذهني: بحث في آليات النفاد النفسية والمعرفية،ص14
ينظر: المرجع نفسه، ص151-16
جيري آلان فودور: ولد سنة 1935 بنيويورك.نال الدكتوره سنة 1960 .ينظر: كاترين فوكس: هل توجد لسانيات إدراكية ترجمة: لطفي السيد منصور،ص74.
ينظر: ميها يو أنطوفيتش، مكانة علم الدلالة في العلوم العرفانية المعاصرة، ترجمة: حليمة بوالريش، فصول، ص98.
ينظر: حسان بوكيلي، المعجم الذهني: بحث في آليت النفاذ النفسية والمعرفية ، ص18.
المرجع نفسه، ص21.
عبد الجبار بن غريبة ، مدخل إلى النحو العرفاني،ص28.
ينظر: ميها يو أنطونوفيتش، مكانة علم الدلالة في العلوم العرفانية المعاصرة، ترجمة: حليمة بوالريس، فصول ، العدد100، ص98.
ينظر: عبد الجبار بن غريبة، مدخل إلى النحو العرفاني، ص17-18
المرجع السابق،ص47.
ينظر: فيفيان ايفانز وميلاني جرين، طبيعة اللسانيات الإدراكية ، ترجمة: عبده العزيزي، مجلة فصول، عدد 100، ص38
ينظر: محمد غاليم اللسانيات والأدب مبحثان معرفيان ، مجلة البلاغة والنقد الأدبي ، عدد 3، 2015، ص184.
ينظر: فيفيان إيفانز وميلاني جرين، طبيعة اللسانيات الإدراكية ، ترجمة: عبده العزيزي، مجلة فصول، عدد100، ص80.
ينظر: محمد غاليم، اللسانيات والأدب مبحثان معرفيان، مجلة البلاغة والنقد الأدبي، عدد3، 2015، ص184.
ينظر: فيفان إيانز وميلاني جرين، طبيعة اللسانيات الإدراكية، ترجمة: عبده العزيزي، مجلة فصول، عدد 100، ص80
ينظر: محمد غاليم، اللسانيات والأدب مبحثان معرفيان، ص184.
الأزهر الزناد، نظريات لسانية عرفنية، ص184.
الأزهر الزناد، نظريات لسانية عرفنية،ص184.
ينظر: عبد الرحمان محمد طعمة، البناء العصبي للغة- دراسة بيولوجية تطورية في إطار اللسانيات العرفانية العصبية ، كنوز المعرفة، ط1، 2017،ص392.
هي آخر رواية للطاهر وطار.
الرواية، ص48.
ينظر: كتابه المعنى والتوافق مبادئ لتأصيل البحث الدلالي العربي منشورات معهد الدراسات والأبحاث للتعريب ، الرباط،1999.وانظر : عبد الكبير الحسني، البنيات الدلالية للزمن في اللغة العربية من اللغة إلى الذهن، كنوز المعرفة، عمان ، الاردن، ط1، 2015،ص209 .
عبد الرحمان محمد طعمة، البناء العصبي لغة، ص400.
مارك جونسون: ينظر: إيزابيل أوليفيرا: الإستعارة الإصطلاحية من وجهة نظر عرفانية ، ترجمة : حسن دواس، فصول، ص131.
ينظر: عبد العزيز الحويدق، نظريات الإستعارة في البلاغة الغربية من أرسطو إلى لايكوف ومارك جونسون، كنوز المعرفة، ط1،2014،ص259
ينظر: لايكوف وجونسون، الإستعارات التي نحيا بها ، ص96.و انظر المرجع السابق، ص267.
أبو حامد الغزالي، المقصد الأسنى في أسماء الله الحسنى، تحقيق: بسام عبد الوهاب الجابي، دار الجنان و الجابي، قبرص، ط1، 1987، ص 24-25.

ينظر: ما هو علم الدلالة، ترجمة: أحمد الشيمي، فصول، عدد100،ص82-83
جيل فوكونييه، ترجمة النظرية كاملة بعنوان: تورنر: مدخل في نظرية المزج ، وحدة بحث اللسانيات العرفنية واللغة العربية، تونس،ط1،2011.
ما هو علم الدلالة الإدراكي ، ترجمة: أحمد الشيمي، فصول، ص84.
عبد الرحمان طعمة، البناء العصبي للغة، ص412-413.
ينظر: المرجع نفسه ، ص412.
ينظر : بيتر سكويل، عوالم الخطاب والفظاءات الذهنية ، ترجمة: بهاء الدين محمد مزيد، فصول، عدد100، ص244. وقد أبدلت الأمثلة المقدمة بأخرى.
ينظر: إيزابيل أوليفيرا، الإستعارة الإصطلاحية من وجهة نظر عرفانية، ترجمة: حسن دواس، فصول ، ص137.
سيبويه، الكتاب ، تحقيق وشرح: عبد السلام محمد هارون، عالم الكتب، دار الجيل ، ط3 ، 1983، الجزء الأول، ص262.
ذهبية حمو الحاج، الإبداع في التداولية المعرفية، فصول، عدد100، ص339.
شيفر جون ماري، الفن في العصر الحديث، ترجمة : فاطمة الجيوشي، منشورات وزارة الثقافة، دمشق، 1996، ص140.انظر ايضا: نبيل علي، الثقافة العربية وعصر المعلومات ، ص516.
ينظر : المرجع نفسه، ص462.
ينظر: مارك تورنر، الدراسة الإدراكية للفن و اللغة والأدب، ترجمة: رانية خلاف، فصول، ص139
ينظر: نبيل علي، الثقافة العربية وعصر المعلومات، ص518.
ينظر: بيتر سكويل ، عوالم الخطاب و الفضاءات الذهنية، فصول ، ص346.
كين روبنسون، صناعة العقل: دور الثقافة والتعليم في تشكيل عقلك المبدع ، ترجمة: رامة موصللي، حلب ، سورية ، طط1،2013، ص149.
دو فوكيمه، مسائل معرفية في النقد الأدبي، مسائل إبستمولوجية، ترجمة: محمد بن الرافه البكري، فصول، عدد 100، ص209.
محمد صلاح الدين الشريف، الشرط والإنشاء النحوي للكون/ بحث في الأسس البسيطة المولدة للأبنية والدلالات ، منشورات كلية الآداب، جامعة منوبة، تونس، سلسلة اللسانيات، المجلد 16، 2012، ص1-43.و انظر: عبد الرحمان محمود طعمة، البناء العصبي للغة، ص286.
ينظر: محمد غاليم ، اللسانيات والأدب مبحثان معرفيان، مجلة البلاغة والنقد الأدبي، ص179.
ماجريت ه.فريمان، انهيار الحاجز بين الدراسات الأدبية واللسانيات ، ترجمة: محمد سمير عبد السلام، فصول، عدد 100، ص165.
محمد غاليم، اللسانيات والأدب مبحثان معرفيان، ص180.
المرجع نفسه، الصفحة نفسها.
مارجريت ه.فريمان، انهيار الحاجز بين الدراسات الأدبية واللسانيات ، ترجمة: محمد سمير عبد السلام، فصول، عدد 100، ص 167. وقد أبدلت كلمة إدراكية بكلمة معرفية لينسجم المصطلح مع ما استعملته من البداية وليس اعتراضا على مفهوم المصطلح.
محمد غاليم، اللسانيات والأدب مبحثان معرفيان،ص182.و قد أحال إلى ستوكويل، 2002،ص1و2 وص165.
مارجريت ه. فريمان، انهيار الحاجز بين الدراسات الأدبية اللسانيات، ص167
المرجع نفسه، ص169.
صالح بن الهادي رمضان، التواصل الأدبي من التداولية إلى الإدراكية، النادي الأدبي بجدة، الدار البيضاء، المركز الثقافي العربي، ط1، 2015، ص162.
ينظر: محمد غاليم اللسانيات والأدب مبحثان معرفيان، ص184-185.
ينظر: إبراهيم الفقي، قوة التفكير، مكتبة عراس، سطيف، الجزائر، 2010،ص10.
ماري لوريان، السرديات والعلوم المعرفية، فصول، ص186-187.
ينظر إبراهيم الفقي ، قوة التفكير،مكتبة عراس ، سطيف، الجزائر،2010،ص10.
ماري لوريان، السرديات والعلوم المعرفية، فصول،ص189-187.
ينظر: عبد الفتاح الحجمري، الجملة السردية: التخييل وتركيب السرد، مقاربة مقطعية لرواية مغربية، ضمن الرواية المغربية أسئلة الحداثة، مختبر السرديات، دار الثقافة ، المغرب، 1996،ص95.
ينظر: أحمد العاقد، تمثيلات الحداثة في التواصل السردي، ضمن: الرواية المغربية أسئلة الحداثة، ص40-41.
ينظر: ابراهيم الفقي، قوة التفكير، ص11
ماري لوريان، السرديات والعلوم المعرفية،ترجمة: زهير القاسمي، ص196
ينظر: محمد غاليم ، اللسانيات والأدب مبحثان معرفيان، ص190.
جيروم برونر، يقوم الدماغ في التفكير السردي بتفكير تسلسلي مرتكز على الفعل.ويتجاوز الدماغ في التفكير النموذجي الجزئيات ليحقق معرفة نظامية وتصنيفية.
http://www.goodle.dz
ينظر: ماري لوريان، السرديات والعلوم المعرفية: ترجمة زهير القاسمي، ص196.
ينظر: إحالة المترجم في الصفحة 204من فصول، هامش 32.
ينظر: ماري لوريان، السرديات والعلوم المعرفية، ترجمة : زهير القاسمي، ص197.